CLICK HERE FOR BLOGGER TEMPLATES AND MYSPACE LAYOUTS »

عـنــــي أنـــــــــا

صورتي
انسان يزعم أنه صاحب قضية .. في زمان بيعت فيه القضية


-----------------------------

جميع الحقوق محفوظة ، كافة المواد المنشورة في هذا الموقع محفوظة ومحمية بموجب قوانين حقوق النشر والملكية الفكرية لا يجوز نسخ هذه المواد أو إعادة إنتاجها أو نشرها أو تعديلها أو اقتباسها لخلق عمل جديد أو إرسالها أو ترجمتها أو إذاعتها أو إتاحتها للجمهور بأي شكل دون الحصول على إذن كتابي مسبق

الأحد، 29 مارس 2009

شـَـيـّـلني واشـَـيـّـلك ..... الصحافة الآن


بإقبال الحريص على حياته بعد بعثه من الموت في قبر مظلم موحش ، هكذا اندفعت نحو الكتابة الصحفية عقب سنين من التيه إلتهمت من سنّي ما ليس بقليل في تخبط المراهقة وتفاهات أخجل من ذكرها ناهيك عن مجرد ذكراها ، وجدت في الكتابة ذاتي الغائبة المغتربة وأحيى الله بفضله هواية سامية دفينة تراكمت فوقها طبقات الجليد في أعماق سحيقة بنفسي . وعادت إلى ذاكرتي مقولة أمي الغالية منبهرة عند قراءتها موضوع تعبير لي في صفوفي الدراسية الأولى ( أنت ربنا مديك نعمة التعبير ) ولا أخفيك كم كانت تهبط كلماتها برد وسلاماً على روحي ، فديتها بسائر عمري فلها بصيرة نافذة خصها الله بها . مرت باكورة سنوات عمري في عواصف تهبط بي وتعاود الصعود ، على رغم ولادتي في درة الخليج دبي وحياة الراحة المادية إلا حد ما وعلى رغم أقراني الإماراتيين الذين أحاطوني بالحب والكرم الذي هو من ألف باء طباعهم لدرجة أني آلفة وأتقنت لغتهم الجميلة وحتى زيهم ولم أعرف من خطوط الموضة سوى _ كشختهم طبقاً لتسميتهم للشياكة في الملبس _ التي كانت بسيطة جدا متمثلة في جلباب من أقمشة ناعمة و (الغتره المزركشة ) التي يعتمرونها حتى كدت افقد هويتي المصرية ، إلا أني دائماً ما كنت استشعر ألماً عظيماً ينتابني مع معاملة والدي لي ولإخوتي وأمي ، كنت أتمناه قدوة لي ، وعندما يقع نظري في يوم خميس أثناء تمشيتي على كورنيش المدينة على أب وأبنائه وهم في تناغم وحب تعصف بي شعور القهر والفقد والألم مجتمعين في كوكتيل ارتشفته على مر أعوام وأعوام آملاً أن يتغير ويتقرب منا ويحيطنا برعايته ولكني اكتشفت أنها آمال من صنف المحال ، حتى بلغ به الجحود و القسوة درجة نومه الهنيء في نفس وقت إجرائي لجراحة الزائدة الدودية ! ولكني وأشهد الله أني على أتم استعداد أن ارتمي أسفل شراك نعله إذا ما شق الشيب طريقه إليه واحتاجني يوما لأبره . لا أعلم ما حذا بي إلى التطرق إلى ذاك الشريط الأسود وتلك الذكريات البغيضة . ما هدفته هو إعطاؤك فكرة بسيطة عن طبيعة الشاب البالغ من عمره الثامنة عشر أثناء نزوحه إلى بلده مصر في أعقاب طلاق والديه وتخلي أباه عنه في أواخر الصف الثاني الثانوي ليجابه المناهج المصرية العقيمة ويتقهقر إلى ترتيب متأخر بعد أن كان يحظى بالنجاح مع مراتب الشرف وأنواط التشجيع والمكافئة . لم أدرك أياً من كليات التعليم العالي وكانت خاتمة أعوام الدراسة معهد سنتين بشهادة لا تغني من جوع في ظل بلد الشهادات ، ضربت بعرض الحائط كل مفاهيم الحياة وقررت إعادة صياغة الأيام من جديد ، لن أهتم لشئ بعد اليوم وسأخوض الحياة وأعيش وأجرب كل ما فيها ، الخطأ قبل الصواب ، شعرت برغبة من الإنتقام ولم أجد أمامي سوى نفسي ، فعاثت نفسي بنفسي خراب ، فعلت كل ما يندي له الجبين ، ومع كل يوم يمضي كنت أكتسب وزراً جديداً وآفة وسقم أحدث . وفي ذات الوقت كانت بداخلي موجة حنين إلى الصلاح عاتية ، ضمير يغفو ويصحو لتخمده الرغبات من جديد ، لم أجد من يقوِّمني ولم أجد من يرشدني إلى ما يحفظ آدميتي ، وظل الأمل الخافت يداعب يقيني ويبث فيه ويحرضه على التمرد ، ويذكره بأيام الفضل والاستقامة ويمنيه بعود حميد . إلى أن استعصت علي نفسي ذات ليلة مشرقة ، وتملكتني الثورة العارمة وانقلبت على نفسي ، لست هذا الفاشل الدميم ، حطمت قالب لعين أحاط بي وشكلني على أهواء مقيتة ، واهتز كياني بسعادة الرجوع إلى السبيل ، وعزمت وعقدت أمري على الله أن أعود من جديد لأسطع في سماء لا أجد فيها سوى أناس يعلمون ماهية وجودنا . وقررت أن أكتشف ذاتي مجدداً ، فتقدمت إلى كلية الإعلام وخضت اختبار القبول بنجاح ، ووضعت قدمي على مشارف الطريق واعتليت درجة أولى في سلم الأهداف ، ووجدت في الصحافة أرض خصبة لموهبتي وهوايتي ، وبدأت أنهل من مدارس عريقة شكلت لي مبادئ فكري وتوجهي وأخذت منها ورديت .وفي أوج حماسي تقربت من عالم الصحافة متمنياً ركوني إلى سلطة رابعة ترد الحق وتصد الباطل بعيدة عن الأهواء أو هذا ما تخيلته عندما اعتقدت أنها لا توظف للحسابات والأغراض الشخصية ، وبعد رؤيتي للصورة الصحفية بوضوح أو بالأحرى ولوجي إلى كواليسها ومطابخها ، خاب ظني وارتطمت بأرض الواقع الجوفاء . فلا كلمة تقرأها على صفحة أو تسمعها من قناة إلا ويعلم لافظها جيداً مبتغاها ، وقلة قليلة تكاد تحصر على أصابع اليد من يكتبون لوجه الحق ووجه الله دون غاية . وأقسم بالله أني سمعتها من صحفي أحمل له فضلاً جماً كالآتي : يا عماد لازم توظف الكتابة لمصلحتك شايف فلان ده أنا وهو بدأنا مع بعض شوف هو إيه علشان وظف الكتابة لمصلحته وأنا إيه علشان خايب .وقالها لي آخر عندما تقدمت للكتابة في صحيفته حتى أني تعجبت من صراحته البالغة حد الوقاحة : أكتب اللي انت عايزه بس ابعد عن الحزب وعن عز وعن جمال وعن ... وأخذ يعدد لي ما يعتبرونه خطوطاً حمراء ورحَّب بسب الأخوان ومهاجمة أيمن نور .... وهكذا حتى شعرت بالغثيان والقرف وندمت على هذه المحاولة .حزنت حزناً شديداً ، وتمنيت لو لم أخوض غمار هذه المهنة ، فلا سالم فيها فإذا راقبت الله وراقبت ضميرك ونقلت إلى القارئ صورة محايدة وبينت الصحيح من الفاسد فسيراقبك صاحب الصحيفة وستراقبك إدارة الإعلام في وزارة الداخلية ومن ثم أمن الدولة والبقية تأتي ، أما إذا أردت الارتقاء بسرعة والتدرج في المناصب فعليك بالتزلف والرياء وعليك أن تؤَّمن خلف من يزعم بأن الحياة لونها بمبي وأن الأمن مستتب وهو ما لا أجيده البتة ، وبمعنى أكثر وضوحاً فمهنة الصحافة اليوم تنطبق عليها مقولة : شيـّلني واشيـّلك .ولكل مجتهد نصيب ، نصيب من الطاعة العمياء وما يقابله من رضا الباب العالي ، ونصيب أيضاً من الفهلوة وخفت اليد وما يقابله من إغداق المزايا والهبات ، وعلى العكس نصيب من الأذى والتهميش في حالة تعرفها جيداً . كان ظني بالعمل الصحفي خير وكنت مقدساً له فهو لا يختلف كثيراً عن دعاة الخير والرشاد ليسوا هؤلاء من توظفهم الأوقاف بتوصيات أمنية ولكن هؤلاء الذين يصدقون القول ولا يهابون في الله لومت لائم ، حتى أني شارفت يوما أن اعتزل هذه المهنة وأقتصر كتاباتي على الشعر والخواطر ، ولكني راجعت نفسي كيف للهروب أن يكون يوماً ملاذاً آمناً وحلاً ناصفاً ؟ لماذا لا انتهج ما أؤمن به ولا أخشى إلا الله ؟ لماذا أهاب تحذيرات أصدقائي المستمرة بتوخي الحذر وإلا السقوط في بئر الاعتقال ؟ ألم تكن هذه غايتي وأمنيتي وما حلمت به ؟ فلتقدم إذا ضريبة ما وثمناً ، حتى لو بلغ حد التكميم لا يهم .

2LBGARE2

13 قــل .. فـأ نـا احترم رأيك:

أمل حمدي يقول...

كل منا تحيط به ذكريات مرة قد تؤثر بالإيجاب او السلب عليه

ولكن العاقل اللبيب هو من يطوع الالم لأمل


وأقول لك

انتهج ما تؤمن به ولا تخشى إلا الله

واخلص النية وسيكون الله بجانبك بإذن الله

واخيرا

استعين بالله وأقدم فبالتوكل على الله والاكثار من الدعاء بان يقويك الله .... اللهم اجعل اعمالنا خالصة لوجهك الكريم ،،، وانفعنا بما نقول ونسمع ونكتب ،،، ...


دمت ابني الغالي بحفظ الله ورعايته

محمد عبدالرحمن شحاته يقول...

انت رائع في كتاباتك دمت مبدع ومتألق دائماً

Bob يقول...

الحقيقة انا جلى اسلم عليك
وعارف انى مقصر معاك
بس صدقنى
غصب عنى
وانتظر تعليقى على الموضوع قريب
سلااااااااااااااااام
بهاء

أكون أو لا أكون يقول...

كيف حالك عماد...
المقال رائع...
ذكرياتك بوالدك قد لا تختلف عن ذكرياتي بوالدي... يبدو أنهما متشابهان... سامحهما الله...

الصحافه الحره ثمنها غالي جداً... وقرار السير في الخط الصحيح يحتاج لذكاء...
ليس بالضروره أن نكتب ما نريد علناً... نستطيع أن نوصل رساله ما بطريقه ما أيضاً... ويختلف ذلك بين شخص وشخص من خلال الإسلوب...

ليس بالضروره ذكر أسماء... أو مواقف معينه معروفه... نستطيع أن نصنع اسلوب للكتابه يكون سهل الفهم... يترجم ما نريد قوله... لكنه لايؤخذ علينا... ولا يستطيع أي شخص مقاضاتنا عليه... بسبب أنه لبش مباشر

الإعلام العربي محاط برقابه دقيقه من كل جهه... والكلام عالمكشوف كالإنتحار علناً...

والقاريء العربي ذكي... سيفهم ما تريد قوله... وهذا هو الهدف...
على فكره هذا الإسلوب هو إكثر ما يغيض الرقابه... لأنه لن يكون لهم شيء عندنا...
: )

أخبار البيبي إيه؟

طـائر الليــل الحـزين يقول...

مالك يا عماد
اشمعنى المرة دى بالذات اللى حبيت تكتب عن عماد وعن اللى مر بيه
بتقوى نفسك والا بتفضفض بصوت عالى
عموما انت زى عادتك
طريقة كتابتك رائعة وفى منتهى الجمال
واذا كان على الحكم على عماد نفسه
فأنا قولت رأى من زمان
وانت فعلا انسان جدير بالأحترام
وعارف هدفك وان شاء الله هتوصله
وكفاية انك عندك موهبة اسمها الكتابة
تحياااااااااتى
ويارب ترجع تانى تداوم على المدونة
وتكون فيها بصفة مستمرة
تحيااااااااااااااتى

maxbeta3zaman يقول...

عماد الصحفى الهمام ..
حضرت من سفر وفورا زلفت على الرابط قرأت فى بلدنا 4 موضوعات لك ..انت فعلا قلم جذاب وسطورك تشد قارئها لمزيد من القراءة ..أعجبنى ايجابيتك وتغلبك على السلبيات ونهوضك من الكبوات ثم الاصرار على التعبير الحر عن ذاتك ...جميلة جدا أبيات " شر البلية " التى أعدت قراءتها عدة مرات ..ساعات بتطلع منك حكم حلوة ياعماد مع انك شاب كما يبدو من الصورة ...هذه قطعة جيدة أعجبتنى
أما ما أدهشنى هو مسعد غنيم ؟؟ هل تعلم انه دفعتى وصديقى جدا ؟؟ وأنه عمدة دفعتنا القاهرى ومؤسس موقع الدفعة المسمى MTC9 وهو ولد مفكر وكاتب معتبر ..انت عرفته منين ؟ ..وانت مادمت مع مسعد فأنت كاتب له قيمة ...أخيرا حتة تصحيح لغة كده ...لا تعرف المضاف: فمن الخطأ قول الأساليب "الغير قانونية " ..الصح أن تقول : الأساليب غير القانونية ..هذا ماعلمنيه والدى رحمه الله ...وأنت ولدى الذى أحبه وأرجو له الخير دائما

طوبه فضه وطوبه دهب يقول...

هكذا هى الحياه تتمنى شىء وتحلم به لتجد الواقع شىء مختلف تماما اما ان تتقبله او ان تجد كل من حولك ينعتك بالساذج الذى لا يعى شىء او من يريد ان يغير فى زمن اصبح لاشىء فيه يتغير ولكنها الحقيقه وعلينا ان نقبلها كما هى

نـــــور يقول...

تعرف ياعماد

انا من اول مره دخلت فيها بلوجك وحسيت انك مختلف وقلت انك صاحب قضيه فى زمن بيعت فيه القضيه وبعدها بدأت اتابعك
كنت بحس كتير انى فخوره ان مصر فيها رجاله زيك
وكتير كنت بقول ياريتنى كنت زيك ياعماد والله ده كان بيحصل بينى وبين نفسى
يمكن بعتبرك مثل اعلى ليا فى القوة والشجاعه والثبات
وده زاد النهارده بعد ماقريت كلامك ده
عماد الجميل اللى قدر يهزم ظروفه فى الاول يقدر يكمل مشوار الصح للاخر

ولا تخاف فى الله لومه لائم ياعماد
خليك صح ولوهتنصر بنا هينصرك
وكون الصحافه مليانه بالزباله اللى انت بتحكي عنها دى ده مايخليكش تتراجع وتبعد بالعكس ده يخليك تصر انك تغير وتعمل حاجه تقابل بيها ربنا وانت راضى عن نفسك وبتقول يارب انا عملت لوجهك...مش كده ياعماد؟؟

انا اسفه ان الكلام ده جه متاخر بس انا فى الحقيقه كنت جايه اطمن عليك بس واتفاجئت انى بقرا عنوان انا مشفتوش والحمد لله انى قريت علشان افضل فخوره بإنى اعرفك ياعماد ...ياجميل :)

نـــــور يقول...

نسيت اقولك زى ماقدرت تحول ظروف انفصال اسرتك لحاجه تخليك تهزم الظروف وتستقوى

حول احباطك لانطلاقه وياريتنى كنت قريت كلامك ده قبل ماانزل بوستى قبل الاخير كنت اهديتهولك
بس ممكن اهديهولك هنا

"إذا ماضاقت بك الدنيا بما رحبت

وما رأيت من السماء إلا لون الغيوم
وما رأيت من البحار إلا تلاطم الامواج
وما رأيت من ألوان الدنيا إلا أسودها


فلتعلم أنها إرادة الله
ليسمو بروحك إلى نقاء السماء بعد الغيوم
وليصفو صدرك لاستنشاق نسمات البحر عند شروق الشمس
ولتزيح غبار أنفاسك المختنقة لترى ألوان طيف الدنيا السبع


ولتبحث عن نفسك

فى عينى رضيع
أو فى ابتسـامة غريب
أو فى لمسـة قريب
أو فى ضمـة حبيب
أو فى ... نفـسـك"

☼♫♪ عمــاد الدين يــوسف ☼♫♪ يقول...

أمي الغالية أموله
يعلم الله ان كلامك قد لامس أوتار قلبي ، أشكر حضرتك على مؤازرتك ، وإن شاء الله يكون ليكي إبن يشرفك اسمه عماد الدين يوسف
------------------------
الشاعر محمد عبد الرحمن
حقيقة زرت مدونتك الرائعة وأعجبتني أبياتك الشعرية الأكثر روعة ، شرف لي التعرف على عبقري مثل حضرتك
اشكر تعقيبك واتمناك ضيفا عزيزا على مدونتي المتواضعة باستمرار
تحياتي
------------------------
بهاء
صديقي العزيز الذي لم احظى بشرف مقابلته ، اشكرك على زيارتك التي جاءت على استحياء ، وعموما انا مستنيك تنورني على طول
تحياتي
------------------------
اختي الحبوبة أكون
شكرا لتعقيبك وتشجيعك ، وان شاء الله اظل عند حسن ظنكم دائماً وبالنسبه للبيبي طلعت بنوته الحمد لله لكن متأرجح في تسميتها بين رفيدة أو غيداء أو صباح أو بتول
أفيدونا أفادكم الله ههههههههههه
تحياتي
--------------------------

☼♫♪ عمــاد الدين يــوسف ☼♫♪ يقول...

اختي الغالية التي احمل لها فضل كبيرا كونها اول من آمنت بما أكتب وشجعتني عليه ( طائر الليل )
الحقيقة يمنى والكلام ده اكيد تعرفية كويس بما اننا بدأنا مشوارنا الصحفي سوى جالي نوع من اليأس لفتره تعبت فيها من تكالب الظروف والحياة واخيراً سقوط قناع الصحافة ( الحرة ) وبجد انتي قدرتي تحللي المقال ده بتلقائية رائعة لانه فعلا نوع من الفضفضة أو التصبير لنفسي ، وعموما طول ما حولي ناس زيك أكيد انا بعون الله وفضلكم للأمام على طول
تحياتي
------------------------
عمو ماكس العزيز
تعرف بعد كلام حضرتك حسيت بإني متجدد الدماء وعادت لي حماستي للكتابة من جديد ، كيف لا وهي شهادة يعلم الله كم انتظرها من حين لآخر بعد كل موضوع لي
وكم اعتز بها ، ان شاء الله اظل عند حسن ظن والدي بي
وبالنسبة للاستاذ الكريم مسعد غنيم تعرفي عليه كان محض صدفه لاني كنت بكتب في مصرنا واتعرفت عليه هناك ، بجد هو شخصية محترمة جديرة بالتقدير ومن حظي اني على معرفة برجلين في مقام حضرتك والاستاذ غنيم ولا أجد تفسير لهذا سوى دعوات والدتي
تحياتي
-----------------------
الاخت المحترمة الطبيبة المتفوقة طوبة دهب ( كان ودي اعرف اسمك لان طوبة مش ماشية خالص هههههههه)
اشكرك جدا على اهتمامك وتعقيك ، وفعلا الحياة لاتعطي إلا من انتزع منها
لهذا فالاجتهاد هو باب النجاح الاوحد واسأل الله ان يوفقني واياكي في كل احلامنا
تحياتي
-----------------------
اختي الغالية ( نور أو حبيبة )
بجد كلامك رفع معنوياتي لاقصى حدود وكم انا فخور كوني مثال أعلى لواحده زيك ، ده حمل ثقيل جدا عليا وشرف يسعدني أن ادّعيه
والله يحبيبا طول ما في ناس زيك اكيد لسه الدنيا بخير
تحياتي لأختي افاضله

غير معرف يقول...

السلالالالالالالالالالالام عليكم
ازيك يا عمااااااااد
عامل ايه
ايه الموضوع الجامد ده
بجد ماشاء الله عليك
كويس انك لم تفقد الامل وبدات مشوارك
والموضوع بجد التعبيرات فيه حلوة
كان بقالى فترة مقرأتش
ومشتاقه
المهم
طبعا الناس كلها بتكتب لمصلحتها
وادى مدونتك
وادى قلمك
وادى دماغك
واعمل الى انت عايزه
واكتب
وقول رايك براحتك
طبعا انت اصلا مش منتظر انى انا الى اقول الكلام ده
بس بجد متنظرش للى بيحاولو يوقفوك
وكل واحد بيختار طريقه
بس ممكن لو فكرنا ننتقد الى بيحصل بذكاء شويه منهيجش السلطات علينا
نهج مختلف اقصد عن النهج المتبع الى بيدخل السجن

لا اله الا الله
نيرة احمد محمود

..... يقول...

عماد الدين يوسف
هل تعلم ان لاسمكم نبرة موسيقية صحفية خاصة ..
اتامل بقلمكم خيرا
اخي الكريم ..
اغلب المبدعين بعثوا من جحر ألم
وبالنسبة للصحافة
اكتب ما اردت بل كل ما اردت .. بطريقة لا تضرك ولا تحرم قارئيك مداد فكرك وقلمك
المجتمع يحتاج امثالك , فقاوم من اجلهم واختر لنفسك نهجاً
لايعرف عدوك كيف يؤاخذك عليه..
سلامي لفيضك